كيف أعرف قدراتي
هناك محددات متنوعة تحدد سلوك الإنسان و تصرفاته و أفعاله، حيث تعمل على كبح جماحه و وقفه عن التصرف بطريقة معينة أو التمادي في فعل امر محدد دون العلم بعواقبه و أخطاره، و لعل من أبرز هذه المحددات القدرات، فالقدرات تعني الأمور التي يمكن للإنسان ان يقوم بها دون أن يكون هناك أية آثار جانبية أو أضرار قد تنشأ للإنسان، فتسبب له الأذى الكبير. حيث تعتبر القدرات من اهم الامور التي تعمل على تحديد تصرفات الإنسان ووضع كل عمل من الأعمال في ميزانها الصحيح الذي يناسبها، بحيث لا يفاجأ الإنسان بأضرار قد تؤدي إلى عرقلة مسيرة حياته التي يحياها. إن القدرات التي يتحصل عليها الإنسان يمكن له أن يكتسبها اكتساباً، بشرط وجود الرغبة في هذا الشيء، فالرغبة و الهواية تأتي اولاً قبل قدرة الإنسان على أداء أمر معين، فبعد ان يعرف الإنسان هوايته، و أي مجال أقرب إلى قلبه و أي مجال يحبه و يحب العمل فيه، يأتي دور تنمية القدرات المكتسبة، إذ أن القدرات هي التي تصقل الهواية و تحفز الإنسان و تجعله قادراً على الاستمرار في حياته، كما ان القدرات هي التي تجعل الإنسان قادراً على أن يتعامل مع أسوأ الأحوال والظروف مهما كاتت خطورتها او صعوبتها. يمكن للإنسان معرفة قدراته في مجال معين بطريقتين، الأولى و هي ملاحظة قدرته على أداء عمل معين بدون بشكل مجرد دون وجود أية عوامل خارجية أو أي مؤثرات او ضغوطات نفسية تنشأ عند الإنسان و تسبب له حالة من الخوف و الهلع و الارتباك الشديدين، مما يوقف قدرته على أداء عمل معين. كما و يمكن معرفة إلى أي مدى وصلت إليه القدرات بإجراء اختبار في القدرات في المجال الذي يريد الاطمئنان عليه، و يفضل ان يكون هذا الامتحان من جهة محابدة، بحيث تتولى هي مهمة الإشراف عليه. بحيث يكون الامتحان دقيقاً وموضوعياً وشاملاً. وهناك البعض من الناس من تثبت عند اختبارهم لقدراتهم كفاءتهم وجدارتهم، بل قد يكونون أفضل من غيرهم بمراحل في المجال قيد الاختبار، إلى انهم يكونون من الأشخاص ضعيفو الشخصية، مما يؤدي إلى فقدهم ثقتهم بأنفسهم وبالتالي فقدهم الثقة بقدراتهم التي يكتسبونها ويمتلكونها مما يضعهم في مواقف حرجة، لذا يتوجب أولاً قبل بناء القدرات وتطويرها ان يزيد الإنسان من ثقته بنفسه، حتى بكون الشخص المؤهل والكفؤ لأداء هذا الأمر.
هناك محددات متنوعة تحدد سلوك الإنسان و تصرفاته و أفعاله، حيث تعمل على كبح جماحه و وقفه عن التصرف بطريقة معينة أو التمادي في فعل امر محدد دون العلم بعواقبه و أخطاره، و لعل من أبرز هذه المحددات القدرات، فالقدرات تعني الأمور التي يمكن للإنسان ان يقوم بها دون أن يكون هناك أية آثار جانبية أو أضرار قد تنشأ للإنسان، فتسبب له الأذى الكبير. حيث تعتبر القدرات من اهم الامور التي تعمل على تحديد تصرفات الإنسان ووضع كل عمل من الأعمال في ميزانها الصحيح الذي يناسبها، بحيث لا يفاجأ الإنسان بأضرار قد تؤدي إلى عرقلة مسيرة حياته التي يحياها. إن القدرات التي يتحصل عليها الإنسان يمكن له أن يكتسبها اكتساباً، بشرط وجود الرغبة في هذا الشيء، فالرغبة و الهواية تأتي اولاً قبل قدرة الإنسان على أداء أمر معين، فبعد ان يعرف الإنسان هوايته، و أي مجال أقرب إلى قلبه و أي مجال يحبه و يحب العمل فيه، يأتي دور تنمية القدرات المكتسبة، إذ أن القدرات هي التي تصقل الهواية و تحفز الإنسان و تجعله قادراً على الاستمرار في حياته، كما ان القدرات هي التي تجعل الإنسان قادراً على أن يتعامل مع أسوأ الأحوال والظروف مهما كاتت خطورتها او صعوبتها. يمكن للإنسان معرفة قدراته في مجال معين بطريقتين، الأولى و هي ملاحظة قدرته على أداء عمل معين بدون بشكل مجرد دون وجود أية عوامل خارجية أو أي مؤثرات او ضغوطات نفسية تنشأ عند الإنسان و تسبب له حالة من الخوف و الهلع و الارتباك الشديدين، مما يوقف قدرته على أداء عمل معين. كما و يمكن معرفة إلى أي مدى وصلت إليه القدرات بإجراء اختبار في القدرات في المجال الذي يريد الاطمئنان عليه، و يفضل ان يكون هذا الامتحان من جهة محابدة، بحيث تتولى هي مهمة الإشراف عليه. بحيث يكون الامتحان دقيقاً وموضوعياً وشاملاً. وهناك البعض من الناس من تثبت عند اختبارهم لقدراتهم كفاءتهم وجدارتهم، بل قد يكونون أفضل من غيرهم بمراحل في المجال قيد الاختبار، إلى انهم يكونون من الأشخاص ضعيفو الشخصية، مما يؤدي إلى فقدهم ثقتهم بأنفسهم وبالتالي فقدهم الثقة بقدراتهم التي يكتسبونها ويمتلكونها مما يضعهم في مواقف حرجة، لذا يتوجب أولاً قبل بناء القدرات وتطويرها ان يزيد الإنسان من ثقته بنفسه، حتى بكون الشخص المؤهل والكفؤ لأداء هذا الأمر.
محول الأكوادإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء الإبتسامات